احمد المصطفى إبراهيم
[email protected]
من المعلوم في زماننا هذا أن التسويق علم وفن ولا تخلو مؤسسة عامة أو خاصة من قسم للتسويق يختار أفراد علم التسويق بمواصفات خاصة مثل بشاشة الوجه وحسن استقبال الزبائن والعرض الجيد والاستقبال الجيد ومحاولة اقناع (...)
احمد المصطفى إبراهيم
[email protected]
لم يكن يوم الأحد 22/1/2023 يوماً عادياً في جامعة أفريقيا التي شهدت قاعتها الكبرى حفل التأبين. لم أكن هناك يوم صُلي على فقيد العلم بروفسير عبد الله حمدنا الله في مسجد الجامعة في يوم 12/10/2022م قطعاً كان أيضاً (...)
احمد المصطفى إبراهيم
[email protected]
عندما كتبت عدة مقالات لما لاقيت من عنت تجديد الجواز والحضور مرات متعددة للتقديم والاستفسار عن الاستلام، كنت أظن أني أتعذب لأنني آتي من قريتي إلى الخرطوم والتي تبعد 65 كلم .(هذا قبل ان يصبح التقديم اونلاين) وكما (...)
احمد المصطفى إبراهيم
mailto:[email protected]/ail.com [email protected]
هذا ليس بحثًا علنيًا ولا حديثًا عامًا في التربية، إنما هو حالة خاصة في عاصمة قطر اسمه السودان يقال لها الخرطوم.
ارتفعت تكاليف الحياة في السودان كله ولكنها في العواصم أشد وفي (...)
احمد المصطفى إبراهيم
[email protected]
الثورة الحقة لم تبدأ بعد، ما دام الذين يتصدرون المشهد هم أسباب الفشل المتكرر في الحياة السودانية، وبنفس الأسلوب لعشرات السنين، لم تتغير إلا الأسماء والأهداف المعروفة للكثيرين، أن من يتصدرون المشهد السياسي (...)
احمد المصطفى إبراهيم
[email protected]
ما كنت أظن أن يأتي يوم يكون فيه الأستاذ ياسر عرمان عنواناً لمقال لي. لكن بعد أن قرأت استقالته من موقع المستشار السياسي للسيد رئيس الوزراء توقفت كثيراً مستمتعاً بأسلوبه السلس وعتابه المؤدب لرئيس الوزراء الذي لم (...)
أحمد المصطفى إبراهيم [email protected]
كنت أريد أن أكتب العنوان على طريقة الرياضيات (1 10 تقرأ واحد أكبر من عشرة)، لكن تذكرت أن الرياضيات علم خشن، ولا تصلح لغته للكتابة الصحفية. خبر صحيفة التيار (جارتنا وبت حارتنا وبنريدها) خبرها أمس يقول: في (...)
احمد المصطفى إبراهيم
[email protected]
(المباحث الفيدرالية تضبط شبكة إجرامية متخصصة في تهريب الغاز من الخرطوم إلى ولاية الجزيرة).
هذه مقدمة الخبر المنشور على موقع صحيفة (السوداني). بكل بجاحة يطلقون كلمة تهريب وكأن ولاية الجزيرة دولة مجاورة، وليست (...)
احمد المصطفى إبراهيم
[email protected]
دريد لحام في احدى مسرحياته يقول لزميله: افتح لنا على إذاعة لندن لنسمع اخبار بلادنا. استعيرها اليوم أفتحوا للمزارعين، امثالي، على اخبار الخرطوم لنسمع اخبار مشروع الجزيرة.
الواقع في مشروع الجزيرة أن هناك عدة جهات (...)
احمد المصطفى إبراهيم
[email protected]
السيد وزير النقل شكا قبل أيام من السطو على خطوط السكة الحديد وسرقة البلنجات والقضبان وكل حديد له وزن وقابل للبيع وذلك في أماكن متفرقة، ويا له من امر مؤسف يدل على عدم الوطنية. السارق لا يهمه الدمار والخسارة (...)
احمد المصطفى إبراهيم
[email protected]
حظي مقال (معاشه كيلو وربع) بردود كثيرة وتفاعل في الفيسبوك والواتساب اختار لكم بعضها. ربما دعوات هؤلاء المظاليم هي من غطس حجر هذا البلد. منْ لهم؟
اولاً؛ بروفسير عبد العزيز الأمين
يا استاذ أحمد اديك قصتي وهي تلخص (...)
أحمد المصطفى إبراهيم
[email protected]
قبل البناء قبل المراجعة وبلغة اليوم قبل البل لن يصدق الشعب ولن يثق في قادته مالم يشاركوه حياتهم. تكالب السياسيين في بلادنا ومنذ زمن بعيد، على الكراسي المطامع الشخصية والتميز على حساب الشعب والترفه من جيب (...)
احمد المصطفى إبراهيم
[email protected]
من خطب الرئيس الأسبق جداً جعفر نميري، رحمه الله، التي لا تنسى قوله مخاطباً شعبه (الحزانى في الشمال والجوعى في الشرق والعطشى في الغرب والعرايا في الجنوب) وقتها كان الوسط لا يشكو من أي من هذه المصائب ولو قدر أن (...)
احمد المصطفى إبراهيم
[email protected]
؛
في الواتساب خبر صغير يقول انهم بعد طول اغتراب قرروا بيع منزلهم في بريطانيا والعودة الى السودان لشراء منزل ويقضوا بقية عمرهم فيه. الطريف ان ثمن ذلك البيت الأوربي الفخم لا يأتي بأي منزل متواضع في عاصمة الذباب (...)
أحمد المصطفى إبراهيم
"عثمان الجندي" الجندي المعلوم
هناك تقليد، لم أبحث فيه كثيراً، بأن يكون في عاصمة الدول نصْب أو تمثال يسمى الجندي المجهول احتراماً لكل جندي مات في معركة ولم يذكره احد في كتب التاريخ وغيرها. نحن كمسلمين نعلم أن الموت ليس النهاية (...)
أحمد المصطفى إبراهيم
[email protected]
د. محمد الأمين إسماعيل و(تف)
لا أعرف هذا الشيخ الجليل إلا من خلال برنامجه الذي يقدمه من تليفزيون السودان واسم البرنامج رائع جداً (إفادة السائلين) لنا معه وقفة. فضيلة الشيخ الدكتور محمد الأمين إسماعيل يشد (...)
ليتني كنت هناك لحظة افتتاح غرفة العناية الكاملة للأطفال التي شيدها شباب شارع الحوادث وقصت الشريط بائعة الشاي الحاجة قسمة جزاهم الله خيراً. لا أعرف من أعضاء هذه الجمعية أحدًا وسمعت بهذه الجمعية الطوعية كثيراً وكيف يسهرون الليالي ليغيثوا مريضاً لم يجد (...)
في مارس الماضي كتبت مقالين بعنوان لماذا نجح القمح في مشروع الجزيرة . شهدت فيهما بحسن التحضير وحسن التمويل وجودة الري وشكرت عدة جهات، وزارة المالية، البنك الزراعي، وزارة الزراعة، وزارة الري وإدارة مشروع الجزيرة ولست نادماً على كلمة كتبتها. وفعلاً كان (...)
عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
لا مدخل لمقال اليوم إلا حكاية مساعد الضابط (الصول) الذي أحيل الى التقاعد ولم يجد امتدادًا لسلطته إلا أن يضع زيرين أمام داره ويجلس بالقرب من الزيرين وكلما جاء من (...)
[email protected]
منْ منا لا يخاف الموت ؟ ترى لو قيل لك ستموت بعد شهر ماذا انت فاعل في هذا الشهر الذي بينك والموت؟ حتى الأطباء لا يخبرون مريضا متى سينقضي أجله بناء على ما بين أيديهم من معلومات إلا ما ندر .
حكى لي أحد الأخوة في مدينة الرياض عاصمة (...)
في صحيفتنا هذه (الصيحة) وجه د. عبد الماجد عبد القادر وبطريقته الظريفة وخفيفة الدم، في عموده (ثالثة الأثافي) مصلحة الضرائب كمورد هام مذكرًا إياها بما يتقاضاه المغنون أو الفنانون من مبالغ هائلة في حفلات الأعراس واقترح على الضرائب أن ترصدهم وتأخذ (...)
هل ابتلاك الله بتوثيق شهادة أو أي مستند في وزارة الخارجية؟
طيب, هل حججت ورميت الجمرات ، سابقاً، طبعاً اليوم رمي الجمرات أهون من توثيق شهادة في وزارة الخارجية. سبحان الله..
وزارة الخارجية يفترض أن تكون أكثر وزارات البلاد تطوراً نسبة لما كسبه موظفوها (...)
«البيت المكسَّر ولا المعسكر»
مصائب الحروب كثيرة وليس آخرها موت المدنيين الذين لا ذنب لهم ولا يعرفون من أبجديات الحرب شروى نقير، وليس لهم من سلاح غير الهروب. وغالباً ما يسمى الفارون من الحرب بالنازحين، وليس الحرب وحدها هي سبب النزوح وله أسباب كثيرة (...)
ليس بالضرورة أن يكون الكنز في باطن الأرض. كنوز كثيرة خارج الأرض ولم يلتفت إليها كثيرون. كنز اليوم هو ذلك المغفور له بإذن الله العَالِم محجوب عبيد طه رغم ندرة تخصصه والذي لا يفهمه إلا المتخصصون إلا أن الرجل كبير ويحتاج من يبسطه للعامة «وأنا من هذه (...)
في موضوع على موقع على الإنترنت عن مخصصات شاغلي المناصب الدستورية عرض فيه كاتبُه مخصصات الدستوريين وقال: صَدَر القانون الحالي لمخصَّصات شاغلي المناصب الدستورية في 20 يونيو 2001م، وتم تعديله لأول مرة في 16 نوفمبر 2003م، ثم مرة ثانية في 26 يونيو 2005م (...)