والجهلاء على مر التاريخ هم قوام جيوش العالم التي تُحيل الفرد إلى مجرد "أداة قتل" تتحرك بلا وعي، (اقتل فيقتل)!
فمن يقتل من لا يعرف، لمصلحة من لا يعرف، إنما هو جاهل لا يعرف نفسه، والجاهل انسانٌ ميتٌ! لذلك مهما تحاول اقناعه للعدول عن قناعته، فلن يستمع (...)