تحية معطونة بعرق وتضحيات أيامنا الخوالي
منذ رحيلك المر في مثل هذا اليوم من العام 2006 لم يتجرأ قلمي علي سكب مداده عنك وعن رحيلك، صدقني وكما كنت دائما ً كذلك .. ما للقلم من ذنب وما لمداده من جفاف .. فقط هي اليد التي ترتجف والنفس التي تهتز ... كنت (...)