للمرة الثانية ينتصر الفريق أول شمس الدين كباشي لدينه وشرعه ويكتب شهادته للتاريخ متصدياً لرؤية الحلو وحفنة من الشيوعيين وبني علمان الذين تكأكؤوا في جوبا بتخطيط وتنسيق ومكر تزول منه الجبال وعقدوا ورشة جمعوا لها منظمات اقليمية ودولية وسعوا لان يمنحوا (...)