بعد أن نفذت قحت ما طلبه الفولكر منها بنجاح بخصوص الانسحاب من الحوار في البداية. ليلتف بها من خلف جبل رماة الوطن مستقبلا. نراها هذه الأيام تحكي صولة الأسد. ولكن في حقيقة الأمر (هرة) محاصرة في شعاب الشرفاء من كل جانب.
ظهرت مجموعة التراضي الوطني بالأمس (...)
تقول "عائشة" إنها تصل إلى محل عملها بقُدرة قادر، ثم تظل جالسة طوال اليوم في انتظار زبائن حرمتهم مياه الأمطار المخلوطة بالنفايات المُتراكمة من الوصول إليها، ولذا فإنَّ جُملة بيعها لا يتجاوز ال (60) جنيهاً في اليوم – على حد قولها - وتُؤكِّد أنّها ليست (...)