مشاغلهم ومشاغلنا
عدنان حسين
أردتُ أمس أن أريح وأستريح من "دوشة" السياسة وأخبارها، وبخاصة سياستنا المحلية الموجعة للقلب والروح والضمير. فكّرت أن أهرب الى مجال العلوم والتكنولوجيا.. سألت العم "غوغل" عن آخر الأخبار في هذا الميدان فعرّضني لتسونامي من (...)