الإعلام السوداني وقع في مصيدة أثيوبية إسمها عدم إعتراف أثيوبيا بخط 1902م.
وهي مصيدة اعتمدت على إغراق الأجواء بالأحاديث والتصريحات وتصنع التظلم victimization المبني على فذلكات تبدو تاريخية.
السؤال الذي يجب على كل إعلامي تتاح له فرصة ما مع أية مسئول (...)