وكان بالإمكان أن أكون من أقوى موافقيها ومثلي كثير
لما سقط البشير والله من شدة الفرح ذهب النوم عن عيني رغم شدة التعب حينها
فرحت فرحا شديدا، فرحت و أنا أتذكر ما كان يفعله الكيزان و ما صنعوه بالبلاد
كنت أتمنى تغييرا حقيقيا يحصل
لكن للأسف جاءنا حمقى لا (...)