ضمن قوافل الدعم التي ظلت تتقاطر هذه الأيام صوب مدينة الرهد أبودكنة تخفيفًا لمعاناة المتأثرين من منطقة أبو كرشولا نتجة الاعتداء الغاشم من قبل ما يسمى بالجبهة الثورية جاءت قافلة محملة بمواد محلية تمثلت في الفحم وحطب الوقود وهي مواد لها أهميتها وطلبها (...)
ما زالت تداعيات الهجوم الغادر من قِبل ما يُسمى بالجبهة الثورية على مدينة أبو كرشولا وما خلَّفه من آثار يُلقي بظلاله على المشهد المحلي والقومي، وذلك من خلال ما انتهجه المتمردون من أساليب في تصفية المواطنين العزل ورصدهم لقوائم أُعدت مسبقًا، وما زالت (...)