يقولون إن الذي يفقد «أباه» يصبح «يتيماً» والذي يفقد «أمه» يصبح «عديماً» وبحمد الله وشكره فلقد أصبحت «يتيماً» و«عديماً» خلال عامين. فلقد انتقل الوالد إلى الرفيق الأعلى قبل عامين، والآن لحقت به الوالدة سكينة الشيخ خليفة لترقد بجواره حسب وصيتها التي (...)