بسم الله الرحمن الرحيم
عودة الي لقاء (الراقص!) و(الطبال!)
كمدخل يحمل طابع الملهاة المأساة، يأتي لقاء البشير حسين خوجلي، كتتويج لما يسمي الحوار الوطني، او كخاتمة سعيدة تستحق الإحتفاء بعد أن أسدل الستار علي الحوار أعلاه! وكأن الجدوي من الحوار، تحريك (...)