نهاية الاسبوع الماضي في موسكو.. بروفيسور ابراهيم احمد عمر يخرج من قاعة اجتماع برلمانات العالم وصحفية تعترضه.
وعلى مقعد مستطيل بروفيسور ابراهيم يجلس (في بدلة من الكاكاو الخفيف) والى يمينه المترجم الروسي
والصحفية تحدق في الوجه الهادئ ثم تغرس المسجل (...)