هو ابن خالتي..
وكان صغيراً – آنذاك – والآن طبيب ؛ واسمه إبراهيم عبد المنعم..
وكانت ثمة وليمة بدارهم يوماً..
وبعد أن فرغنا من الغداء مر إبراهيم هذا من أمامنا وبيده صحن بطيخ..
وظنناه لنا ؛ ولكنه تجاوزنا..
ثم نظر إلينا – مبتسماً – وقال (ما تخافوا ؛ (...)