تلك ضلالات الماده المتعالية علي الروح تحزنني عليك.
كما انت كنت بيننا وفقدت إمك هانا افقدك لكن لم اكن كجلدك الروحي المؤمن تتقاذفني ضلالات المادة المتعالية فتحزنني علي فقدك.
كنت متصالحه مع عالم الروح الفاقد للمادة.
لأنك مع الله ولله وبالله روحا بروح (...)