ينتمي الشيخ خضر أحمد، وهو اسمه بالكامل، إلى مدرسة الحفلات التنكرية في العمل العام، فهو إلى حدٍّ ما يمارس دوراً متعمداً في التخفي، داخل وخارج الإطار الحكومي، لكن أثره يبدو تماماً كأثر الفراشة، لا يُرى ولا يزول، أو أعمق من ذلك بكثير في تصريف أعمال (...)