هذا عنوان مقال نشرته في عمودي «راصد» قبل أكثر من ثلاث سنوات، وبالضبط في 16 فبراير 2008م. حذّرت فيه من دور وخطر هذه المؤسسات وبيّنت أهمية وضرورة التواصل معها. وكأنني كنت أحذّر آنذاك من مغبّة ما نعانيه اليوم من آثار مثل تلك المنظمات التي لابد أن نعترف (...)
لا شك في أن الإمكانيات والقدرات والفترة القياسية التي تمكنت من خلالها شرطة دبي من كشف تفاصيل الجريمة الدنيئة لاغتيال الشهيد محمود المبحوح ثم إعلانها لتلك التفاصيل بالأسماء والصور وتسجيل كاميرات المراقبة دونما خوف أو رضوخ لضغوط أو تهديدات أو أي نوع (...)