للوهلة الأولى، تبدو زيارة د. عبد الله حمدوك لمنطقة كاودا حاضرة ما يُسمى بالمناطق المُحرّرة بجنوب كردفان حيث مقر حركة عبد العزيز الحلو، تبدو خطوةً إيجابيةً وجادةً على طريق التصالُح والسلام الشامل الذي يحلم به السودانيون، لكن بعض النقاط – التي تبدو (...)