زيدان إبراهيم.. لم يكن فناناً عادياً وتلك هي الحقيقة المطلقة.. ومن يرجع بالذاكرة ليوم تشييعه يدرك أنه أمام إنسان مغاير وحالة فنية واجتماعية يصعب تكرارها.. والجموع التي هدرت في ذلك اليوم هي تأكيد على المكانة الرفيعة التي كان يحتلها وسط معجبيه وأهله (...)