دأب الكثير من رواد التواصل الاجتماعي علي تصميم وبث الإشاعة بصورة مفزعة، والغريب أن السواد الأعظم يعمل علي تصديق هذه الفذلقة بصورة مثيرة للشفقة، وفي تقديري هذا السلوك الانصرافي نتاج طبيعي لحالة التوهان والبؤس من الواقع الاقتصادي والسياسي الذي يعيشه (...)