!!
في ظل خلو فضائنا السياسي من رؤية تخرج بلادنا من عنق الزجاجة الرهيب الذي وضعتها فيه بؤس النخب.. وسوء التخطيط.. وأزمة الحكم.. وإفتقار المذهبية الرشيدة.. فليس غريباً أن تسود اللغة العصبوية والجهوية.. وأن يعلو الخطاب التعبوي والحربي والإقصائي..وأن (...)