تعتبر المطابع عصب صناعة النشر الورقي وجزءاً لا يتجزأ من مكونات الصحيفة من حيث إبداعها في اللمسات الإخراجية في ثوبها الأخير، ولكن في المقابل نجد أن الطباعة تعتبر الجزء المرهق مالياً بحسابات معظم الناشرين مما خلق انسحاباً لصحف عملاقة من سوق النشر في (...)
أصبحت صناعة النشر الورقي من الصناعات الطاردة للاستثمار في السودان في ظل الارتفاع المتزايد لأسعار الورق المستورد، بالإضافة إلى استمرار ارتفاع الدولار مقابل الجنيه، مما حدا بكثير من الناشرين إلى الخروج من سوق المنافسة، وصعود النشر الإلكتروني كمنافس (...)
نشطت منذ فترة التصريحات بشأن أسعار الخراف وبدأ المزاد ب(450) جنيهاً حسب تصريح وزير التجارة، ثم زايدت حماية المستهلك ل(500) جنيه، والتجار يراقبون ولسان حالهم يقول ليس بأقل من (750)، وصدقت مؤشراتهم رغم جواز القرض والدين للخروف، التقسيط، التخفيض، ما (...)
بكثير من الجهد والجرأة، وقليل من الماديات، استطاعت أن تحجز مقعداً بين نظيراتها من سيدات الأعمال بالدول العربية، بدأت عصامية ومؤمنة بقدرات المرأة السودانية في إحداث التغيير، ومن صالون (لوزة الحميراء) كان الضوء الأخضر الذي أفسح المجال لسامية شبو (...)
كديدن معظم رجال الأعمال، جمع بين الرياضة والبيزنس، نشأ بأحياء أم درمان، وحمل حقيبته واتجه صوب الكرين وكانت بدايته سمساراً، ثم تدرج إلى أن اعتلى مجال الأعمال.. إنه رجل الأعمال والرياضي الشهير بنادي المريخ "جمال أحمد عمر" الشهير ب(الكيماوي)..
{ الأصل (...)
لا نتحدث عن امرأة حازت على درجات عليا في التشييد من الولايات المتحدة فقط، ولا كرائدة من رواد التطور العقاري بالسودان، ولا نقطة في بحر التوزيع البترولي لشركات النحلة، وليس كأول سيدة تم اختيارها في مجلس رجال الأعمال والمسمى حالياً باتحاد أصحاب العمل (...)
لا نتحدث عن امرأة حازت على درجات عليا في التشييد من الولايات المتحدة فقط، ولا كرائدة من رواد التطور العقاري بالسودان، ولا نقطة في بحر التوزيع البترولي لشركات النحلة، وليس كأول سيدة تم اختيارها في مجلس رجال الأعمال والمسمى حالياً باتحاد أصحاب العمل (...)
اسم مثير للجدل، خلق لنفسه قاعدة عريضة من القبول والمعارضة من خلال انخراطه في العديد من المجالات الاقتصادية، الرياضية، الفنية بالإضافة إلى الإعلامية في حين غاب عن الساحة السياسية ومارسها أحياناً من خلف الستار.. ولج إلى عالم الصحافة كاتباً ومالكاً، ثم (...)
يشير المكتب الأنيق، واللوحات العتيقة والاستقبال البشوش إلى ذوق رفيع ينبئ بعراقة وأريحية الأقباط، التقيت بابنه مينا لكثرة أعماله والذي هاتف والده مرحباً، ولم تطل جلستنا حتى تحدث إلينا جوزيف بعفوية الأقباط وسماحة السودانيين قلبنا بعضاً من دفاتر أفكاره (...)