تكشفت الحقيقة أعجل ما يكون بعد اعتراف مجموعة أساسية من أبناء دارفور، في صحوة ضمير بالضلوع في فبركة وقائع (الجنائية) وبمقر الاتحاد الأفريقي (أديس أبابا) كما تكشفت حقيقة أخرى بلجنة حقوق الإنسان بجنيف. فجرها القاضي (قولدن ستون ) في تقريره الذي أدان (...)