منذ أن زهد الرجل في العمل العام واتجه جنوباً صوب (باسنده) وحتى ادائه القسم والياً للقضارف ممثلاً للمؤتمر الوطني في الانتخابات الأخيرة وحتى اللحظة لم تتركه أقلام بعض الكتاب في صحف(العنجهة) والانفراد بالرأي ان يبدأ في ترتيب أفكاره وتحديد أولوياته ... (...)