تعودنا أن نكتب كلمات تأبينية في اليوم الأربعين من وفاة من يغادرون حياتنا إلى العالم الآخر أو في الذكرى المئوية لرحيلهم، هنا أقف حائرة؛ فبي رغبة للكتابة عن الصحافي حسن ساتي الكاتب في «الشرق الأوسط» رحمه الله.. في وقت قد لا يتطابق مع الذكرى السنوية (...)