٭ سفر موجع إلى مدينة حظها من ضوء الإعلام لجد قليل.. والطائرة «الانتنوف» تئن من ثقل ما بجوفها كأنها امرأة بكر داهمها مخاض المولود الأول.. وجبال مدينة تلودي يحفها الغبارالعالق والأرض شعثاء غبراء كأنها تعيش حالة حزن عميق لسلام تسرب بعيداً وحالة حرب (...)