كتب الجاغريو وغنى أحمد المصطفى (يالسادة ألمينى بالريدة كلمينى ) ولعل الخد السادة لدى المحبوبة المصونة هو الذى جعل الجاغريو يبدو فى خطر من سهام هذه النظرة وهو يصف حاله بقوله (أغراه صوت الوتر يا لطيف بقيت فى خطر ) ،وفى العيلفون الكل هنا يشدو بأغانى (...)
عدد من الادباء والنقاد والأعلاميين ومواطنى مدينة العيلون عطروا ليالى وامسيات العيلفون فى ذكرى ليلة الوفاء للاديب ابوبكر خالد مضوى رائد الرواية والقصة القصيرة السودانية واحد الرعيل الأول للاعلام الوطنى فى الستينات والسبعينات وصحفى ومعلم وقد احتفت (...)