وقف الشاب فتحي كُلاب (39 عاما)، على شرفة منزله فجر يوم الخميس الماضي، ليستنشق هواءً نقيًا، هربًا من الأجواء المتوترة وضيق منزله الذي لا تتعدى مساحته 100 متر في مخيم خان يونس للاجئين جنوبي قطاع غزة. وما هي إلا دقائق معدودة حتى هز انفجار كبير أركان (...)