فنان الشباب لكل المواسم.. يسكن في صوته سحر غريب ظل طيلة الأزمان يسكب العطر والجمال.. فهو كل أغنية عنده عبارة عن زجاجة عطر لا تفقد عبيرها بل تتعتق بمرور الأيام.. كان زيدان ابراهيم هو نجم الساحة الغنائية بلا منازع.. وسيظل زيدان ابراهيم فناناً حاضراً (...)
السادس من أبريل 2014م، علامة فارغة في تاريخ البلاد وخطوة في الاتجاه الصحيح لمعالجة الاختلالات التي أقعدت البلاد في تقدمها.
دعوة (نداء الوطن) الفرصة الأخيرة للفرقاء السياسيين في إيجاد الحلول الناجعة لوطن مثخن بالجراح وهذا بمثابة الجرعة الأخيرة للدواء (...)
زيدان ابراهيم :كيف تنثال الحكايا حين تبتل الماقي ؟
بقلم :سليم عثمان
كاتب وصحافي سوداني مقيم فى قطر
[email protected]
الموت كم قرح من قلوب، وكم أوقع من كروب، أبشع من أن يوصف! وأشد من أن تعرف، سره مطوي من الخلائق، لا يعلمه إلا كاشف الضر والبوائق (...)
لأن حياتنا مليئة بالإحزان... بالغربة، بالهم، بكل عيون الراحلين
نستبقيك همسا دافئا يهدهد نفوسنا ويمسح لوعة الزمن الأليم، ولم نعد انفسنا لفقد كفقدك
فالراحلون كثر
لكنك كنت دائما مشغول البال "بالي مشغول ياحبيبي" وكنت دائما المناجاة وفي كلماتك ومناجاتك (...)