في مثل هذا اليوم من كل عام يوم 42/11 كنت دائماً أرى أبي السيد محمد داؤود الخليفة «رحمة الله عليه» يجلس ويحمل قلمه ويكتب بتركيز واخلاص شديدين عن هذا اليوم التاريخي المهم. كان يكتب عن ذكرى «معركة ام دبيكرات» الخالدة ليذكر الأجيال الحاضرة بتاريخهم (...)