قرأت كل ما كتب عن أستاذي الجليل بعد عودتي في إجازة قصيرة للوطن.. فقد احتفظ خالنا العزيز علي عبد الله والذي كانت تربطه بالفقيد كثير من اواصر الصداقة والمحبة.. احتفظ بكل ما كتب عنه والذي يربو على العشرين مادة في الصحف سواء من الجمعيات الطبية والجراحية (...)