البشرية على مدى تاريخها عرفت بالتنقل من حالة إلى حالة حسب مجريات الزمان ومتطلباته، فشهوات الرغبة والاستطلاع في البني آدم لا تكل ولا تفتر، لذا نجده مواكباً للإحداثيات في كل آن.
ما أن تقع عينه على شيء إلا لامست حواسه وسرعان ما تشرب الفكرة بحذافيرها، (...)