بعد مضي اكثر من عشرين عاماً تظل المدينة الرياضية مجرد هياكل خرصانية و سيخ دون ان ترى النور و في ظل تعدي متواصل لا ينقطع بحيث تم التعدي على 75% من مساحتها الكلية حيث سكن فيها من سكن و باع فيها من باع ليتحول حلم الرياضي الى سراب مع مدينة ظلت ضائعة و (...)