لا زالت آثار كارثة السيول بمناطق خور عرب وخاصة حول شدياب وتهاميم وهيا تتصاعد وخاصة بعد حلول فصل الشتاء المعروف بقسوته في هذه المناطق. ان السكان فقدوا المنازل البسيطة التي كانت تأويهم فصاروا هدفا لموجات البرد القارس ووقعوا الي جانب الجوع فريسة لنزلات (...)