يا رجل .. قبل اسبوعٍ و نيف و بمقالاتك ( وطن واطي ) قد جانبك الأناةُ و الرَّشَدُ ! فإن كان للرَّشَدِ أثافيٌ ثلاث فهنَّ ميزانُ القولِ و حكمة النَّولِ و القسطُ دون الحولِ ، أو كما كان يرجَزُ العرب .. و لعل حديثي يقومُ علي سوقِ حديثِكَ الذي تمُجْ (...)
أسمع يا رجل إن كنت دكتوراً في الزراعة أو معلِّماً ًزراعتك تلاميذاً في جامعة فهذا لا يكفي .. تلك أكاديميات تلقيتَها و بدورك تُلقنها من جاء بعدك .. و لكن الحياةَ بحرٌ و خضمٌّ متّسع .. و ما زراعتك إلاّ فرعٌ من فرعٍ من فرع .. فإن قنعت بها و اكتفيت فأنت (...)
عبد القادر إسماعيل السّني
[email protected]
الأخ الساري سليمان بعد التحية
في مقالك الذي خصَصْته للأخت رباح الصادق [ 1 6 ] و عنونته ب : رباح و عقدة الأدب نري الآتي :
بدأت حديثك بمداخل ثلاث :
1 قالت أم سلمة أن الصادق كنز قل أن يجود الزمان بمثله :
2 (...)