ولكني لم أعرفه إلا حين ذكَّرني اسمه باسم أعرفه..
فقلت له : أنت محمد البشاري...وصحفي ؛ فهل أنت – إذن – أخو زميلنا حسن البشاري؟..
فضحك ضحكةً أضمرت بعض أسى...وكثير فخر..
ثم قال : جيلكم لا يعرفني إلا مقروناً بأخي ؛ أما جيلي فيعرف حسن البشاري عبري..
وما (...)