عندما اخترت هذا العنوان أعلم جيدا ما سياتي فيه من نقد من اعزائي القراء وارجو أن يكون النقد هادفا وليس تحريجا أو تقليلا لأني مجرد مواطن مهموم بقضايا وطني أحس بالفرق ببين ساستنا والساسة الآخرون من افارقة من حولنا ناهنيك عن العالم في الدول المتقدمة (...)