تعاندنا كرامتنا ونرفض أن نطلق كلمة اعتذار نخفف بها وهج قسوتنا على آخرين أخطأنا في حقهم، فنتوسل عيوننا ان تتحدث بلغتها الخاصة وتوصل ما لهج به القلب وعجز عن ايصاله اللسان..لغتها اصدق اللغات فأية لغة مصدرها لسان تكون احتمالية الزيف فيها كبيرة، وبما (...)