نعم؛ هو كذلك... وهكذا كتبت – قبل أيام – على صفحتي بالفيس بوك..
وقلت إن القطيع سيجد فرصته اليوم للنيل منا..
سيقولون لماذا تعيب علينا ما تسميها لغة القاع وتستخدمها أنت نفسك؟..
ولهم حقٌ؛ واعتذر عنها اعتذاراً شديداً..
ليس لأنني صاحبها... ولكن لأنني (...)
ولكن مهلاً لتعلم سياق الموضوع الذي جاء فيه… فهو (أصدم)..
وأصل الحكاية أن رجلين دخلا في جدال عنيف…عقب وفاة الحجاج..
أحدهما جزم بدخوله الجنة… وعدد أسباباً لذلك..
ومنها أنه يصلي… ويعتمر… ويتصدق… ويقيم الليل… ويتلو كتاب الله..
ثم إنه مسلم يردد (...)
*حسنٌ ؛ فهذا هو المطلوب… والآن لتمتد حبال فضولكم إلى ما يليه..
*فهذا هو واقعنا… و(وين ح نهرب منو؟… وين ؟!)..
*ثقافياً كان… أم سياسياً… أم اقتصادياً… أم رياضياً… أم حتى غنائياً..
*ومن الواقع الغنائي تحديداً اقتبسنا عنوان كلمتنا هذه..
*فهي أغنية ظهرت (...)