عندما تطلق الدولة سيقانها للريح متجاوزة كل القرارات والقوانين التي تصدر عنها وتترك امر شئون العباد لمثل هذه الفئات الضالة تعبث دون خشية او واذع اخلاقي بمصائر الالاف من العائلات فتبيعهم الامنيات السراب ومايحدث الان في جمعية السلام للائتمان والادخار (...)