بين أن تنسلخ عن الجنجويد وأنت قائد منتصر، والجنجويد ما زالوا في قوةٍ ومنعة،
فتكون كلفة انضمامك للجيش أرواحًا من قواتك ومواطنين من مكونك،
وقادة برتب عليا دفعوا ثمن هذا التحول،
ليكون خبر انضمامك وحده هزيمة للجنجويد لتأتي بعد ذلك الانتصارات المتتالية، (...)