بعد ليلة صاخبة كالعادة بهدير مكبرات الصوت التي كانت تنطلق من الحفلات الغنائية في مواقع مختلفة تصطرع في الفضاء، تنفست ضاحية الكلاكلة والأحياء المجاورة لها الصعداء واستردت هدوءها قبيل انتصاف الليلة بساعة واحدة وتهيأت للنوم الذي استسلم له البعض بالفعل، (...)