«في عندي قصّة، قصّتي، وفيّي خبّركن ياها. طيّب... قصّتي بسيطة، ما فيها سحر، ما فيها مخلوقات غريبة، ما فيها لا أبطال ولا أشرار، فيها مدن، مدن زرتها، ناس التقيهم...».
منذ بداية عرضها المسرحي تطلعنا يارا بو نصّار على مخطّطها، لكنّها لا تخبرنا أنّها (...)
"في السودان يا راجح، العصابات تخطف الأطفال في سنّ السادسة. يدرّبونهم على القتل، ويحوّلون قلوبهم الضعيفة إلى صخور، بغية استخدامهم في معاركهم...". تنتقل ذبائح السودان إلى سطور سليم اللوزي في روايته "ذبائح ملوّنة" (شركة المطبوعات للتوزيع والنشر، 2013)، (...)
«في السودان يا راجح، العصابات تخطف الأطفال في سنّ السادسة. يدرّبونهم على القتل، ويحوّلون قلوبهم الضعيفة إلى صخور، بغية استخدامهم في معاركهم...». تنتقل ذبائح السودان إلى سطور سليم اللوزي في روايته «ذبائح ملوّنة» (شركة المطبوعات للتوزيع والنشر، 2013)، (...)