و كلما قرأ لي أخي ( شكرالله ) مقالاً تمنى عليَّ أن أكتب عنه ..
و في كل مرة يستحثني صديقي
( عبدالله البشير ) أن أَلِجّ هذا البحر اللُجِّي ، لعلي أبوء بصدق النية إن لم أقارب المُبْتَغى ..
و عندما كتبت عن الدكتور ( نصرالدين شُلقامي ) ، ألحَّ علي الأخ ( (...)