السودان لا يزال يرزح تحت قبضة الحزب الحاكم.. وهو لعمري مما تبقى من أنماط الشمولية في محيط الربيع العربي الهادر.
٭٭٭
ولعل لغة الحديث عن «مؤامرات وانقلابات» بشكلها العام، تقف دليلاً قوياً على نفسية الشمولية، والتي لو اجتمع جمهور لمشاهدة مباراة فإن (...)