إن المذيع السوداني عندما يذهب إلى العمل في قناة فضائية يقلِّل من شأن نفسه بينما هو صاحب شأن عظيم وذلك لأنه خجول ويستحي من المطالبة حتى بحقوقه لذك يأتي ذلك خصماً عليه بالإضافة إلى أن الكوادر الأخرى بمعنى من جنسيات غير سودانية كثيراً ما يزورها وزراء (...)
إنّ المذيع السوداني عندما يذهب إلى العمل في قناة فضائية يقلل من شأن نفسه بينما هو صاحب شأن عظيم, وذلك لأنه خجول ويستحي من المطالبة حتى بحقوقه, لذك يأتي ذلك خصماً عليه بالإضافة إلى أن الكوادر الأخرى بمعنى من جنسيات غير سودانية كثيراً ما يزورها وزراء (...)
إنّ المذيع السودانى عندما يذهب الى العمل في قناة فضائية يقلل من شأن نفسه، بينما هو صاحب شأن عظيم وذلك لأنه خجول ويستحي من المطالبة حتى بحقوقه ويأتي ذلك خصماً عليه بالإضافة إلى أن الكوادر الأخرى من جنسيات غير سودانية كثيراً ما يزورها وزراء ثقافتهم (...)
إن المذيع السوداني عندما يذهب إلى العمل في قناة فضائية يقلل من شأن نفسه بينما هو صاحب شأن عظيم، وذلك لأنه خجول ويستحي من المطالبة حتى بحقوقه لذلك يأتي ذلك خصماً عليه، بالإضافة إلى أن الكوادر الأخرى بمعنى من جنسيات غير سودانية كثيراً ما يزورها وزراء (...)
إن المذيع السوداني عندما يذهب إلى العمل في قناة فضائية يقلل من شأن نفسه بينما هو صاحب شأن عظيم، وذلك لأنه خجول ويستحي من المطالبة حتى بحقوقه لذلك يأتي ذلك خصماً عليه، بالإضافة إلى أن الكوادر الأخرى بمعنى من جنسيات غير سودانية كثيراً ما يزورها وزراء (...)