كُنَّ في بحر الهوى المكنون طيفاً ثمَّ يمَّمْنَ العبارة نحو قلبي فاندهشتُ صِرنَّ من وهج ارتحال البوح وصلاً بين روحي واشتعال الرِّتق في جدل العناصر او تغنين التواجد فإرتتقت بكل شيء واشتعلتُ عُدن من غيبي بريقاً ثم كثفن التماع الوجه وجداً صار قلبي ينبض (...)