منذ يومين إنطلقت إشاعه خبيثه بوفاة الأستاذ فاروق ابوعيسى لا سمح الله, و هي كذبه أو امنية كل خصم بائس موتور و مع ذلك فإذا إستشهد الرجل بعد عمر طويل إن شاء الله فهو لا شك تارك صحائف بيضاء مشرقه فقد نذر نفسه منذ عقود قرباناً و فداءً لوطنه ما ونى يوما (...)