السؤال المحير هو: كيف حافظ الرئيس عمر البشير على سعر جالون البنزين في حدود 28 جنيها لغاية آخر يوم في حكمه قبل عامين، رغم الحصار الأمريكي والعقوبات الدولية والقصف الاسرائيلي، بينما سعره اليوم في عهد حكومة الكفاءات ورفع العقوبات والتطبيع والمساعدات (...)