التاريخ للحقيقة والمصالحة!.
ما تزال بعض المقالات التي كتبتها في الآونة الآخيرة مستنداً على ذاكرة جدتي "آمنة بت حماد" تلهمني الكثير المثير من الرؤى المتلبسة ردود أفعال شديدة القيمة وثمينة المحتوى من أصدقاء ومعارف ومهتمين وأصحاب وجعة وآخرين مغرضين (...)