لمده 5 أشهر وأكثر ظلت جرعات العلاج الكيمائي في نقص مستمر ولم يكن هناك أي خيار لأهل المرضى الا الى اللجوء القطاع الخاص او بالأحرى لنقل السوق الأسود وتجار الشنطة حيث يصل سعر الجرعة إلى 10 اضعاع سعرها الحقيقي ناهيك الشكوك في مدي صلاحيتها.
ازداد الحال (...)